ما أنتي وجهٍ يعاف ولا صوتٍ يمَل أنتي من تتعب الأرواح لـ إسعادك 🤍
يقول : يَا جَميلة المّلامحِ كَيف تكونيَ جَِميله هكَذا كِالفِراشات بينِ ﭑلوُرود وكُل الوردِ في الحدائقِ فلتَعلمي أنكَِ أجمل مارأت أعُينيّ.
فَاضَ ، وَ فَاضَت الأرضُ مِنْ جَمَالِها وَرَدًا .
يا لَها مِنْ رِقَّةٍ تَكَادُ يَرِفُّ الوَردُ مِنها .
استطيع تَمييزها من ظلها الذي يبدو أكثر دلالاً من ظلال الأخريات .
الجمال من عينيك يُراق، جمالك كبير كمأساة العراق.💙
وأنكِ أرقىٰ نِساء الدُنيا ، وأكثَرهُن حَنانًا .
مَن مِنكُمَا الوَردُ؟ إِنِّي الآنَ مُحتَارُ؟! وَردُ الغُصُونِ على خديكِ يَنهَارُ!
لم تكن تبدو رائعة بشكل طبيعي كانت تخلق نوعاً من الأرق إذا غابت ونوعاً من الهوس إذا حضرت .
تِلْكَ التي بَلَغَتْ جَمَالاً فائِقًا لٰكِنَّها عن حُسْنِها لا تَعْلَمُ .
يَا كُلَّ أسبَابِ الجَمالِِ وسِرَّهُ يَا مَالكًا قلبيْ ومَا مَلكَتْ يَدِي
لها طلةٌ تُوازي العيدَ إشراقًا
بمثلِ جمالكِ تَفتتُحُ النهارات ، وتُعلنُ الأعياد .
اجتمعت مَحاسنُ المَجرات بين مَلامِح النِساء .
كَانت نعومتهَا تخترقني حَتى العظم✨.
رُموشكَ مِثل مِشط الأراض، تَعود تَقليب التُربة التـي تَنمو فيها مَلامحي..
— كذلك وجهكِ مبارك كالعيد .
” كيف لفراشة مثلك أن يُصيبها الملل، متأكدٌ لو دُرتي حول نفسك مرتين ستتناثر النجوم من ثيابك نحو السماءِ .”
أنتِ جَميلة ، هل بِـ إمكانكِ أن تكوني حَظي وَلو لِيومٍ واحِد ؟
ما كانَ الوردُ ورداً....لو ما رأى عيناكِ